ألقت منظمة طبية كبرى بثقلها وراء دعوات لإلغاء أولمبياد طوكيو قائلة إن المستشفيات غارقة بالفعل، في الوقت الذي تكافح البلاد ارتفاعاً في عدد الإصابات بفايروس كورونا.
وحذرت نقابة أطباء المستشفيات اليابانية من أن إقامة أولمبياد طوكيو بأمان مع استمرار انتشار جائحة فايروس كورونا سيكون «مستحيلا».
وقالت النقابة التي تمثل حوالى 6000 طبيب رعاية أولية، إن المستشفيات في المدينة المضيفة للألعاب «ممتلئة وليست لديهم طاقة احتياطية تقريباً» وسط زيادة في الإصابات.
وأضافت أن الأطباء سيواجهون قريباً صعوبة إضافية في التعامل مع مرضى الإنهاك الحراري خلال أشهر الصيف، وإذا ساهمت الألعاب الأولمبية في ارتفاع الوفيات، فإن «اليابان ستتحمل أقصى قدر من المسؤولية».
وقالت في بيان قدمته للحكومة اليابانية إلى رئيس الوزراء يوشيهيدي سوجا: «نطلب بشدة من السلطات إقناع اللجنة الأولمبية الدولية بأن إقامة الأولمبياد أمر صعب والحصول على قرارها بإلغاء الأولمبياد».
«نعارض بشدة إقامة أولمبياد طوكيو في وقت يكافح الناس في جميع أنحاء العالم فايروس كورونا الجديد».
«من المستحيل إقامة أولمبياد آمنة أثناء الوباء».
وأضاف بيان النقابة التي تمثل الأطباء العاملين في المستشفيات: «لا يمكننا إنكار الخطر الذي ستجلبه أنواع عديدة من أنواع الفايروسات الجديدة إلى طوكيو من جميع أنحاء العالم».
وأثارت قفزة في الإصابات حالة من القلق وسط نقص في الطاقم الطبي وأسرّة المستشفيات في بعض مناطق العاصمة اليابانية، ما دفع الحكومة إلى تمديد حالة الطوارئ الثالثة في طوكيو والعديد من المحافظات الأخرى حتى 31 مايو.
يأتي البيان في الوقت الذي تكافح اليابان موجة رابعة من الإصابات بالفايروس، حيث تخضع عدة مناطق من بينها العاصمة لحالة الطوارئ.
وفرضت الزيادة ضغطا على نظام الرعاية الصحية في اليابان، حيث حذر المهنيون الطبيون مرارا وتكرارا من النقص والإرهاق.
في الأيام الأخيرة، قال العديد من المحافظين إنهم لن يخصصوا أسرّة في المستشفيات للرياضيين.
كما تم إلغاء خطط تدريب الفرق في اليابان قبل المباريات في بعض الحالات.
ومع ما يزيد قليلاً على 10 أسابيع حتى افتتاح الألعاب في 23 يوليو، لا يزال الرأي العام معارضاً، حيث يفضل معظمهم مزيداً من التأخير أو الإلغاء.
لكن المنظمين يقولون إن بإمكانهم إقامة الألعاب بأمان بفضل الإجراءات المضادة للفايروسات والإشارة إلى سلسلة من الأحداث الاختبارية الناجحة الأخيرة، بما في ذلك بعض الأحداث التي تضم رياضيين من الخارج.
وحذرت نقابة أطباء المستشفيات اليابانية من أن إقامة أولمبياد طوكيو بأمان مع استمرار انتشار جائحة فايروس كورونا سيكون «مستحيلا».
وقالت النقابة التي تمثل حوالى 6000 طبيب رعاية أولية، إن المستشفيات في المدينة المضيفة للألعاب «ممتلئة وليست لديهم طاقة احتياطية تقريباً» وسط زيادة في الإصابات.
وأضافت أن الأطباء سيواجهون قريباً صعوبة إضافية في التعامل مع مرضى الإنهاك الحراري خلال أشهر الصيف، وإذا ساهمت الألعاب الأولمبية في ارتفاع الوفيات، فإن «اليابان ستتحمل أقصى قدر من المسؤولية».
وقالت في بيان قدمته للحكومة اليابانية إلى رئيس الوزراء يوشيهيدي سوجا: «نطلب بشدة من السلطات إقناع اللجنة الأولمبية الدولية بأن إقامة الأولمبياد أمر صعب والحصول على قرارها بإلغاء الأولمبياد».
«نعارض بشدة إقامة أولمبياد طوكيو في وقت يكافح الناس في جميع أنحاء العالم فايروس كورونا الجديد».
«من المستحيل إقامة أولمبياد آمنة أثناء الوباء».
وأضاف بيان النقابة التي تمثل الأطباء العاملين في المستشفيات: «لا يمكننا إنكار الخطر الذي ستجلبه أنواع عديدة من أنواع الفايروسات الجديدة إلى طوكيو من جميع أنحاء العالم».
وأثارت قفزة في الإصابات حالة من القلق وسط نقص في الطاقم الطبي وأسرّة المستشفيات في بعض مناطق العاصمة اليابانية، ما دفع الحكومة إلى تمديد حالة الطوارئ الثالثة في طوكيو والعديد من المحافظات الأخرى حتى 31 مايو.
يأتي البيان في الوقت الذي تكافح اليابان موجة رابعة من الإصابات بالفايروس، حيث تخضع عدة مناطق من بينها العاصمة لحالة الطوارئ.
وفرضت الزيادة ضغطا على نظام الرعاية الصحية في اليابان، حيث حذر المهنيون الطبيون مرارا وتكرارا من النقص والإرهاق.
في الأيام الأخيرة، قال العديد من المحافظين إنهم لن يخصصوا أسرّة في المستشفيات للرياضيين.
كما تم إلغاء خطط تدريب الفرق في اليابان قبل المباريات في بعض الحالات.
ومع ما يزيد قليلاً على 10 أسابيع حتى افتتاح الألعاب في 23 يوليو، لا يزال الرأي العام معارضاً، حيث يفضل معظمهم مزيداً من التأخير أو الإلغاء.
لكن المنظمين يقولون إن بإمكانهم إقامة الألعاب بأمان بفضل الإجراءات المضادة للفايروسات والإشارة إلى سلسلة من الأحداث الاختبارية الناجحة الأخيرة، بما في ذلك بعض الأحداث التي تضم رياضيين من الخارج.